![]() |
|||||
![]() |
الرئيسية || من نحن || || اتصل بنا |
![]() |
|||
![]() |
|||||
وينسلاند: جميع المستوطنات الإسرائيلية غير شرعية بموجب القانون الدولي ويجب وقفها
وينيسلاند: نرفض جميع الأعمال الاستفزازية والتحريضية المتمثلة فيما حدث في مسيرة الأعلام في القدس وأشار وينسلاند إلى مشاركة “آلاف النشطاء الإسرائيليين اليمينيين، ومنهم وزراء في الحكومة، في المسيرة السنوية الاستفزازية المعروفة بيوم العلَـم في البلدة القديمة بالقدس، وترديد شعارات عنصرية منها “الموت للعرب” مع اندلاع المشاحنات بين مشاركين إسرائيليين وفلسطينيين”.
وأضاف أن الإسرائيليين ألقوا زجاجات وأشياء أخرى على أعضاء وسائل
الإعلام، التي كانت تغطي الحدث مما أدى إلى إصابة صحافيين اثنين بجراح. وينيسلاند: إسرائيل هدمت أو صادرت 33 منشأة فلسطينية في المنطقة (ج) و17 منشأة في القدس الشرقية
وقال وينسيلاند إن السلطات الإسرائيلية خلال فترة الشهور الثلاث
الماضية هدمت أو صادرت أو أجبرت الملاك على هدم 33 منشأة فلسطينية في
المنطقة جيم و 17 منشأة في القدس الشرقية – بما في ذلك مدرسة مموّلة من
المانحين شرق بيت لحم – ما أدى إلى تشريد 89 فلسطينيا بينهم 45 طفلا.
وأضاف: “تنفذ عمليات الهدم بسبب عدم وجود تصاريح البناء التي تصدرها
إسرائيل والتي يعد حصول الفلسطينيين عليها شبه مستحيل”. ودعا السلطات
الإسرائيلية إلى إنهاء تشريد وإجلاء الفلسطينيين، وإلى الموافقة على
خطط تمكينهم من البناء بشكل قانوني والوفاء باحتياجاتهم التنموية. وينيسلاند: وقف القتال في غزة ما زال قائماً، ولكن جهود تخفيف حدة الصراع يجب أن تقابلها خطوات من الجانبين بدعم من المجتمع الدولي واختتم وينسلاند إحاطته بالقول إن الأمم المتحدة والشركاء حشدوا جهودهم مرة أخرى لإنهاء الأعمال العدائية بين الفصائل المسلحة في غزة وإسرائيل. لكن هناك ضرورة لإعطاء الأولوية للقضايا الأساسية المهمة لتهيئة الظروف للسلام الدائم. وقال إن الأولوية الأولى تتمثل في دعم خطوات تعزيز السلطة الفلسطينية والمحافظة على توفير الخدمات الحيوية للشعب الفلسطيني، “فتلك الخطوات يجب أن تُنفذ بطريقة تشجع الأطراف على الانخراط معا بما في ذلك بشأن القضايا السياسية الكامنة. ويجب العمل ليس فقط لضمان رفاه الفلسطينيين والحكم الفلسطيني، ولكن أيضا لإنهاء الاحتلال واستعادة الأفق السياسي باتجاه حل الدولتين القائم على أساس قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي والاتفاقات السابقة”. تانيا هاري وتحدثت بعد منسق عملية السلام، السيدة تانيا هاري، المديرة التنفيذية لمنظمة حقوق إنسان إسرائيلية تدعى “غيشا” (وتعني المسلك) أسست عام 2005 معنية بحرية التنقل في الأرض الفلسطينية المحتلة وخاصة في قطاع غزة. وقالت إن رحيل إسرائيل عن قطاع غزة عام 2005 لم يعن انتهاء الاحتلال. فما زالت إسرائيل تتحكم في المعابر وفي تزويد القطاع بالمواد وبالوقود لمحطات الكهرباء. وقالت بعد توقف القصف الأخير عادت الحياة إلى طبيعتها في القدس وتل أبيب لكنها لم تعد إلى طبيعتها في غزة رغم توقف القصف. “الحياة الطبيعية في غزة تعني أن طائرات إسرائيل المسيرة تزن فوق رؤوس الناس. وتعني تفقد الدمار ومشاريع الإعمار. وغزة عندما لا تجذب عناوين الأخبار إلا أن التضييق على الحركة في القطاع متواصل رغم دعوة أعضاء المجلس هذا إلى رفع تلك القيود مرارا. الإغلاق في غزة يعني أن تنتظر لأسابيع وربما أشهر لتأخذ تصريحا للانتقال من غزة إلى القدس للعلاج”. هاري: الاحتلال الإسرائيلي لم ينته مع رحيل إسرائيل عن غزة عام 2005
وأضافت هاري أنه في عام 2022 رفض ثلث طالبي التنقل من غزة إلى القدس و
62 بالمئة من المرافقين. ربع المرضى غادروا القطاع بدون مرافق بمن فيهم
الأطفال الذي غادروا القطاع دون أحد الوالدين. “وقد تطلب أم زيارة
لولدها الذي يحتضر في الضفة الغربية ولا تمنح إلا تصريحا ليومين أو
ثلاثة. أما إذا أردت أن تنشئ مشروعا تجاريا في قطاع غزة فكل المواد
والمعدات المطلوبة لا تأتي إلا من إسرائيل وقد تأخذ شهورا أو سنوات
للترخيص لايصالها للقطاع وقد ترفض نهائيا تحت حجة الاستخدام المزدوج”.
وقالت إن منظمة “غيشا” تمثل أقلية صغيرة في إسرائيل لكن منظمات حقوق الإنسان في إسرائيل وفلسطين، رغم التهديدات والمضايقات، لا تقبل أن تبقى صامتة أمام التهمة الكاذبة “معاداة السامية”. واختتمت كلمتها القوية قائلة لأعضاء مجلس الأمن: “هذا هو الوقت المناسب لإظهار قيادتكم وشجاعتكم الحقيقية لأن التطرف في منطقتنا يتغذى على الفقر والتحريض والظلم. ولكن ما يشجعنا وجود عدد كبير من الشباب في غزة الذين ما زالوا يحلمون بمستقبل أفضل يستحقونه فعلا علما أن قياداتهم قد خذلتهم. إن النضال من أجل الحرية والكرامة لا يمكن هزيمته لا بالجدران ولا بالجيوش القوية”. السفيرة الأمريكية تنتقد تصريحات الرئيس عباس
في كلمتها أمام مجلس الأمن قالت السفيرة الأمريكية، ليندا توماس
غرينفيلد إن مجلس الأمن كان قد عقد جلسة آخر مرة على خلفية إطلاق مئات
الصواريخ على إسرائيل من قبل ما وصفته “الجماعات الإرهابية”
الفلسطينية المتمركزة في غزة. وشكلت هذه الهجمات تهديدًا للمدنيين في
إسرائيل وألحقت الأذى بالمدنيين الفلسطينيين في غزة”. غرينفيلد رداً على تصريحات عباس بأن الولايات المتحدة أرادت التخلص من اليهود والاستفادة من وجودهم بفلسطين: “هذا ادعاء لا أساس له على الإطلاق”
وأعربت السفيرة عن سعادتها للمساعدة التي قدمتها كل من مصر وقطر كي
يتخذ الطرفان خطوات لتهدئة الموقف، ويتوصلان لوقف إطلاق النار يوم 14
أيار/ مايو الذي بقي مستمرا باستثناء حادثة واحدة فقط. وقالت: “لا ينبغي استخدام هذا المكان المقدس لأغراض سياسية. ندعو جميع الأطراف إلى احترام قدسية المكان، وأود أن أؤكد من جديد موقفنا الراسخ في دعم الوضع التاريخي الراهن في الأماكن المقدسة في القدس. كما نشعر بقلق عميق من قرار إسرائيل السماح للمواطنين بإقامة وجود دائم في بؤرة حومش الاستيطانية في شمال الضفة الغربية، والتي، وفقًا للقانون الإسرائيلي، تم بناؤها بشكل غير قانوني على أراض فلسطينية ذات ملكية خاصة”. المصدر : (القدس العربي) لندن |
![]() |
||||
![]() |
![]() |
||||
الرئيسية || من نحن || الاذاعة الكندية || الصحافة الكندية || اتصل بنا | |||||
![]() |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |